Wednesday, August 30, 2006

 
Every day ... I will say ... to the valey of love ... I love you ........


Once upon a time ... there was a tavern ........


Come sing Matelda ... Hay sing Matelda ... with me ... with me ......

يا تبر سايل بين شطين .... يا حلو يا اسمر .... لولا سمارك جوه العين .... ما كان تنور



آه على ذلك الزمن الجميل



هذه رسالة للذين يفهمونها ولا شأن للآخرين بها .... والذى يسألني ماذا أقصد هو من الآخرين

Saturday, August 26, 2006

 
ما كتبه الأستاذ سليمان الفهد عن المرحوم احمد الدعيج في عدد سبتمبر من مجلة العربي جدير بأن يقرأ من قبل كل كويتي مخلص لوطنه . لقد كان المرحوم أحمد الدعيج مثالا للشباب الذين أعطوا الوطن كل ما يمكن لتحقبق أهدافهم و طموحاتهم .ومن المؤسف أن رحل أحمد الدعيج قبل أن يتحقق الكثير مما كان يحلم به .رحمه الله.

Sunday, August 06, 2006

 
حفظت النيابة العامة شكويين أساسيين ضد أحد المرشحين اللذين اشتهروا بشراء الأصوات بصورة مكشوفة وفاضحة
وذلك بحجة عدم اكتمال الأدلة ضده
فهل تريد النيابة العامة تطبيق مبدأ (الميل في المكحلة!!!!) في هذا الموضوع؟

Tuesday, August 01, 2006

 
نداء عاجل إلى كل العقلاء
أوقفوا الحرب المدمرة في لبنان بأسرع وقت ممكن .ثم تفاوضوا عتى الشروط والتفاصيل .

 

علماء ومشايخ الأزهر يعتبرون فتوى تحريم مساعدة «حزب الله»... تحريف لصحيح الاسلام
القاهرة - من أغاريد مصطفى: رفض عدد من علماء ومشايخ الأزهر الشريف، فتوى أصدرتها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية، وحرمت فيها تقديم الدعم الى «حزب الله» في حربه ضد اسرائيل، وأكدوا أن ما يجمع بين السنة والشيعة هو شهادة «أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله».وقال أستاذ الفقه في جامعة الأزهر عمر القاضي «ان هذه الفتوى خاطئة لأن المقاومة اللبنانية للعدو الاسرائيلي مقاومة مشروعة وحزب الله جزء من الكيان اللبناني وهو حزب معتدى عليه», وأضاف «ان الاسلام ليس به فروق مذهبية بين الشيعة والسنة وانما هي مدارس فقهية وهي مذاهب اسلامية تجتمع تحت جسد واحد تحت راية، لا اله الا الله محمد رسول الله».وأبرز القاضي أن «مذاهب السنة والشيعة تمثل سبعة مذاهب معترف بها، وحتى اختلافهم في بعض الأمور رحمة للأمة الاسلامية، كما أن المسلم اذا أخذ برأي هذه المذاهب فلا ضرر من ذلك», واستدل في ذلك بأن الامام محمد عبده طالب بجمع هذه المذاهب في مذهب واحد يؤكد أنها صحيحة ومعترف بها، اضافة الى أن هذه المذاهب تشرح الفقه والقرآن والسنة وهناك مجمع للتقريب بين المذاهب وهو مجمع عالمي موجود في ايران، وهي دولة شيعية.وتساءل: «ما هو السند الشرعي لهذه الفتوى حيث ان الصراع بين السنة والشيعة قديم، وهذا بسبب غياب الوعي الاسلامي»؟ورأى أن «لا بد من مساندة الشعب اللبناني وحزب الله لأن الاعتداء على شيعي يوجب تحرك المسلم السني للدفاع عنه وبذلك التعدي على حزب الله ما يوجب على الأمة الاسلامية ككل التصدي للدفاع عنها، وبذلك فالمسألة لا خلاف فيها بين الشعوب لكن الحكومات لها تقدير سياسي لخوفها من الانزلاق الى حرب مع اسرائيل ما يجعل بعض الفقهاء في كل هذه الحكومات يصدرون فتاوى تسمى فقه الضعف، وهي فتاوى لا تمت للاسلام بصلة، وهذه الفتاوى تستند الى حجج تؤدي للتفرقة، وهذه الفتوى من هذا القبيل».وأكد أن «كل علماء المسلمين يدعون الى مساندة حزب الله ومناصرته مثل القرضاوي، وهو سني»، مشيرا الى أن «المساعدة ان لم تكن بالقوة فبقول الحق وعدم قلب الحقائق الى باطل أو على الأقل تكون المساعدة معنوية في القلب».ودعا القاضي، هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الى التعرف على معنى المعروف والمنكر «لأن ما تفعله اسرائيل هو المنكر بعينه ولا بد من مساندة كل المسلمين لحزب الله ومقاومة هذا التوحش الاسرائيلي».عميدة كلية الدراسات الاسلامية في جامعة الأزهر سعاد صالح تسير في الاتجاه نفسه، مؤكدة «ضرورة دعم كل مسلم لحزب الله لأنه تجمعنا به الشهادة كما يجمعنا به الدفاع عن الأرض المسلمة المغتصبة».وعلى الخلاف بين السنة والشيعة في الفقه، استدلت صالح بقوله تعالى «ان هذه أمتكم أمة واحدة»، مشيرة الى أن «حزب الله لا يحارب السنة وانما يحارب الكفر والعدوان متمثلا في اسرائيل».من جانبه، قال عضو مجمع البحوث في الأزهر عبد المعطي بيومي، «ان أي فتوى تفرق بين السنة والشيعة هذه الأيام تعتبر تحريفا للدين وهراء وكلاما فارغا بل تزويرا له ويجب أن يسقطه المسلمون من اعتباراتهم», وأضاف «ان السنة والشيعة كلاهما يؤمن بأصول الدين والكتب السماوية والرسل لذلك يجب على المسلم أن ينصر أخاه المسلم، ومن التزوير تكفير مسلم يشهد، أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله», واستند بقوله (صلى الله عليه وسلم)، «من كفّر مسلما فقد كفر».ووصف بيومي هذه الفتوى بأن «لا قيمة لها ولا يجب ألا يلتفت اليها المسلمون، فهي فتوى تركت الظالم الاسرائيلي ومنعت العون والمساندة عن المظلوم الذي يتعرض للقتل ظلما», وأكد أن «كل مسلم في موقعه وحسب قدراته مطالب بمساندة حزب الله للتصدي لأعداء الله الصهاينة بل هزيمتهم لأن اسرائيل لا تستهدف المقاومة في لبنان لأنهم شيعة بل تستهدفهم بوصفهم مسلمين».كما رفض أستاذ الفقه والشريعة في جامعة الأزهر علوي أمين، الفتوى السعودية، ورأى أنها «فتوى سياسية وليست فتوى دينية», وأكد «أن الاسلام يأمر كل مسلم بأن يقاتل كل من يعتدي علينا كمسلمين - سنة وشيعة - وحتى المسيحيين»، ولذلك شدد على أن «أعضاء حزب الله مسلمون ويجب الجهاد معهم»، ورأى أن هذه الفتوى «هي فتوى من دون علم وفقه، وهذا يمثل أمرا عجيبا لأن القاعدة العامة هي اذا اعتدى أحد على بلاد المسلمين، وكان بيننا وبينهم مسيرة ثلاثة أيام وجب على الجميع الخروج للقتال، كما أن الله لم يفرق بين السني والشيعي، فالشيعة مسلمون والشيعة في لبنان أقرب الناس الى أهل السنة.كما أن الامام موسى الصدر، هو امام تقي وورع، و(السيد حسن) نصر الله يعد تلميذا من تلاميذه، ويجب على كل مسلم أن يجاهد معه وان لم يكن الجهاد بالنفس فبالأموال والأصوات»، ودعا الله «أن ينصر حزب الله وشعب لبنان العظيم ضد العدو الصهيوني الغادر».وقال ان «على من أفتوا هذه الفتوى أن يعودوا الى فقههم ولن يجدوا من الفقهاء أو الأئمة من يقول هذا الكلام الا اذا كانوا يتبعون بوش وكوندوليزا رايس ولا يتبعون قول الله عز وجل: واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا».


Friday, July 28, 2006

 
مصر: "الاخوان" يرفضون فتاوى سعودية تحرم مساندة حزب الله
القاهرة – رويترز – رفضت جماعة "الاخوان المسلمين" في مصر امس فتاوى اصدرها رجال دين سعوديون تحرم مساندة "حزب الله" اللبناني في حربه مع اسرائيل.وكان جاء في فتوى اصدرها الشيخ عبدالله بن جبرين وهو داعية وهابي: "لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي، ولا يجوز الانضواء تحت امرتهم، ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين. ونصيحتنا لأهل السنة ان يتبرأوا منهم وان يخذلوا من ينضموا اليهم وأن يبينوا عداوتهم للاسلام والمسلمين وضررهم قديما وحديثا على اهل السنة، فان الرافضة دائما يضمرون العداء لأهل السنة ويحاولون بقدر الاستطاعة اظهار عيوب اهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم واذا كان كذلك فان كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى "ومن يتولهم منكم فانه منهم".وردا على هذا الموقف قال نائب المرشد العام لـ"الاخوان المسلمين" محمد حبيب: "هذه الفتوى في الواقع ليس هذا اوانها وليس هذا وقتها وظرفها. وتصور هذه الفتوى ان هناك خطرا شيعيا يتهدد المنطقة وتدخل الفرقاء على مستوى العالم العربي والاسلامي في اختلاف في وجهات النظر في الوقت الذي يعتبر هذا (القتال) يتطلب موقفا سياسيا. اما ما يتكلمون فيه فهو موقف فكري يمكن ان نناقشه بعد ان تهدأ (الحرب)... هذه المقاومة لا تزعم انها تدافع عن الشيعة بقدر ما هي مقاومة وطنية وانها تدافع عن لبنان – ولبنان فقط – وتعتبر حائط الصد وخط الدفاع الاول في مواجهة المشروع الصهيو – اميركي الذي يستهدف (نشر) الفوضى في المنطقة واعادة رسم خريطتها لحساب العدو الصهيوني".
.
من جريدة النهار اللبنانية عدد 28 يوليو 2006
.
هل هذا معقول؟

Sunday, July 23, 2006

 
Today is our 43rd wedding anniversary
and for this
We decided to create our own blog
We will observe and comment
No posting for now
But visit us nonetheless
:)

This page is powered by Blogger. Isn't yours?